لأنه يمثل العدالة فقد رفض التفريق والتمييز بالعطاء بين نفسه وسائر الناس ومنهم أقربائه وعشيرته ومن يرفع راية أول الإسلام والهجرة والصحابة من باب التمييز عن الآخرين.. وهذا ما فتح له باب مع أصحاب المصالح الشخصية والدنيوية الذين رفضوا عدالة الإمام علي -عليه السلام- وشنوا ضده الشائعات والاساءات والحروب.